طلب خاص وعشانك‎ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

دائما تفتح الايميلات ، و
تنتظر المضحك و
حتى رد من أحد ،
لكن خلي هالمرة عشاني وعشان
نفسك قبلي اقرأ
هذا الايميل كامل

اذا ارسلت هذا الدعاء لكل الي عندك

كل من قرأ هذالدعاء هناك ملك يقول

ولك مثل اجره

الهم صل على محمد و آل محمد

*لا إله إلا الله الحليم الكريم*

*لا اله إلا الله العلى العظيم*

*لا اله إلا الله رب السماوات و رب العرش العظيم*

*?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

*وبركة في العمر*

*وصحة في الجسد*

*وسعة في الرزق*

*وتوبة قبل الموت*

*وشهادة عند الموت*

*ومغفرة بعد الموت*

*وعفوا عند الحساب*

*وأمانا من العذاب*

*ونصيبا من الجنة*

*وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم*

*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*

*اللهم اغفر للمسلين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*

*اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*

*اللهم ارزقني حسن الخاتمة*

*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*

*اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*

*اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار*

*اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

*اللهم قوي إيماننا وحد كلمتنا وانا على أعدائك أعداء الدين*

*اللهم شت شملهم واجعل الدائرة عليهم*

*اللهم ا إخواننا المسلمين في كل مكان*

*اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك*

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

*وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه و على اله وسلم*

*من فضلك انشرها*

*والدعاء للراسل حتى تقول لك الملائكة ‘ ولك بالمثل ‘…. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*

*و لا تغلقها فتكسب ثوابها لكل من يقولها بإذن الله*

أرسلها لجميع إخوانك المسلمين لتكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد ماتك

صدقني ما رح تخسر شي .. يوم القيامة رح تكون محتاج لحسنات هذه الرسالة ..

و هذا طلب خاص … ولا تنسى انه هذا كله عشانك ..

بارك الله فيك اختي
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك

يسلموا

اختي علي الطرح المميز

وبارك الله فيك

وجعله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك حبيبتي وجعله في ميزان حسناتك
ينقل للقسم الانسب

من أسرار الحج ومنافعه 2024.

من أسرار الحج ومنافعه




الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد:
فلقد شرع الله الشعائر والعبادات لحكم عظيمة، ومصالح عديدة، لا ليضيق بها على الناس، ولا ليجعل عليهم في الدين من حرج.
ولكل عبادة في الإسلام حكم بالغة، يظهر بعضها بالنص عليها، أو بأدنى تدبر، وقد يخفى بعضها إلا على المتأملين الموفقين في الاستجلاء والاستنباط.

والحكمة الجامعة في العبادات هي تزكية النفوس، وترويضها على الفضائل، وتطهيرها من النقائص، وتصفيتها من الكدرات، وتحريرها من رق الشهوات، وإعدادها للكمال الإنساني، وتقريبها للملأ الأعلى، وتلطيف كثافتها الحيوانية؛ لتكون رقاً للإنسا، بدلاً من أن تسترقه.
وفي كل فريضة من فرائض الإسلام امتحان لإيمان المسلم، وعقله، وإرادته.
هذا وإن للحج أسراراً بديعة، وحكماً متنوعة، وبركات متعددة، ومنافع مشهودة، سواء على مستوى الأفراد أو على مستوى الأمة.
فمن أسرار الحج ومنافعه ما يلي:
فكمال المخلوق في تحقيق العبودية لربه، وكلما ازداد العبد تحقيقاً لها؛ ازداد كماله، وعلت درجته.
وفي الحج يتجلى هذا المعنى غاية التجلي؛ في الحج تذل لله، وخضوع وانكسار بين يديه؛ فالحاج يخرج من ملاذ الدنيا مهاجراً إلى ربه، تاركاً ماله وأهله وطنه، متجرداً من ثيابه، لابساً إحرامه، حاسراً عن رأسه، متواضعاً لربه، تاركاً الطّيب والنساء، متنقلاً بين المشاعر بقلب خاضع، وعين دامعة، ولسان ذاكر يرجو رحمة ربه، ويخشى عذابه.
ثم إن شعار الحاج منذ إحرامه إلى حين رمي جمرة العقبة والحلق: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك.
ومعنى ذلك: أني خاضع لك، منقاد لأمرك، مستعد لما حملتني من الأمانات؛ طاعة لك، واستسلاماً، دونما إكراه أو تردد.
وهذه التلبية ترهف شعور الحاج، وتوحي إليه بأنه – منذ فارق أهله – مقبل على ربه، متجرد عن عاداته ونعيمه، منسلخ من مفاخره ومزاياه.
ولهذا التواضع والتذل أعظم المنزلة عند الله – عز وجل – إذ هو كمال العبد وجماله، وهو مقصود العبودية الأعظم، وبسببه تمحى عن العبد آثار الذنوب وظلمتها؛ فيدخل في حياة جديدة ملؤها الخير، وحشوها السعادة.
وإذا غلبت هذه الحال على الحجاج، فملأت عبودية الله قلوبهم، وكانت هي المحرك لهم فيما يأتون وما يذرون؛ صنعوا للإنساية الأعاجيب، وحرروها من الظلم، والشقاء، والبهيمية.
فالذكر هو المقصود الأعظم للعبادت؛ فما شرعت العبادات إلا لأجله، وما تقرب المتقربون بمثله.
ويتجلى هذا المعنى في الحج غاية التجلي، فما شرع الطواف بالبيت العتيق، ولا السعي بين الصفا والمروة، ولا رمي الجمار، إلا لإقامة ذكر الله.
قال تعالى: ) لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ الَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ..( (الحج: 28).
وقال سبحانه:)لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ الّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّآلِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ الّهَ إِنَّ الّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ الّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا( (البقرة: 198-200).
ارتباط المسلمين بقبلتهم التي يولّون وجوههم شطرها في صلواتهم المفروضة خمس مرات في اليوم.
وفي هذا الارتباط سر بديع؛ إذ يصرف وجوههم عن التوجه إلى غرب كافر، أو شرق ملحد؛ فتبقى لهم عزتهم وكرامتهم.
إذ يجتمع في الحج من العبادات ما لا يجتمع في غيره؛ فيشارك الحج غيره من الأوقات بالصلوات وغيرها من العبادات التي تفعل في الحج وغير الحج.
وينفرد بالوقوف بعرفة، والمبيت بمزدلفة، ورمي الجمار، وإراقة الدماء، وغير ذلك من أعمال الحج.
فالحج يهدم ما كان قبله.
قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمرو بن العاص – رضي الله عنه-: "أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله" (رواه مسلم).
خليجية والحج أفضل الأعمال بعد الإيمان والجهاد؛ فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: "إيمان بالله ورسوله". قيل: ثم ماذا؟ قال: "جهاد في سبيل الله". قيل: ثم ماذا؟ قال: "حج مبرور" (رواه البخاري".
خليجية والحج أفضل الجهاد؛ فعن عائشة رضي الله عنها قالت: (قلت يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل الأعمال؛ أفلا نجاهد؟ قال: لا، ولكن أفضل الجهاد حج مبرور) "رواه البخاري".
خليجية والحج المبرور جزاؤه الجنة، قال عليه الصلاة والسلام: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة" (رواه مسلم).
خليجية والحاج يعود من ذنوبه كيوم ولدته أمه إذا كان حجه مبروراً، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه" (رواه البخاري ومسلم).
في الحج تهيج الذكريات الجميلة العزيزة على قلب كل مسلم، وما أكثر تلك الذكريات! وما أجمل ترددها على الذهن!
خليجية فالحاج – على سبيل المثال – يتذكر أبانا إبراهيم الخليل – عليه السلام- فيتذكر توحيده لربه،وهجرته في سبيله، وكمال عبوديته، وتقديمه محبة ربه على محبة نفسه.
خليجية ويتذكر ما جرى له من الابتلاءات العظيمة، وما حصل له من الكرامات والمقامات العالية.
خليجية ويتذكر أذانه في الحج، ودعاءه لمكة المكرمة، وبركات تلك الدعوات التي ترى آثارها إلى يومنا الحاضر.
خليجية ويتذكر الحاج ما كان من أمر أمنا هاجر – عليها السلام – فيتذكر سعيها بين الصفا والمروة بحثاً عن ماء تشربه، لتدر بالبن على وليدها إسماعيل، ذلك السعي الذي أصبح سنة ماضية، وركنًا من أركان الحج.
خليجية ويتذكر أبانا إسماعيل – عليه السلام – فيمر بخاطره مشاركة إسماعيل لأبيه في بناء الكعبة، ويتذكر ما كان من بر إسماعيل بأبيه؛ إذ أطاعه لما أخبره بأن الله يأمره بذبحه؛ فما كان من إسماعيل إلا أن قال: {افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء الَّهُ مِنَ الصَّابِرِين}َ (الصافات: 102).
خليجية ويتذكر الحاج أن مكة هي موطن النبي صلى الله عليه وسلم فيها ولد وشب عن الطوق، وفيها تنزل عليه الوحي، ومنها شع نور الإسلام الذي بد دياجير الظلمات.
خليجية ويتذكر من سار على تلك البطاح المباركة من أنبياء الله ورسله وعباده الصالحين، فيشعر بأنه امتداد لتلك السلسلة المباركة، وذلك الركب الميمون.
خليجية ويتذكر الصحابة – رضي الله عنهم- وما لاقوه من البلاء في سبيل نشر هذا الدين.
خليجية ويتذكر أن هذا البيت أول بيت وضع للناس، وأنه مبارك وهدى للعالمين:
بلدة عظمى وفي آثارها
أنفع الذكرى لقوم يعقلون
شب في بطحائها خير الورى
وشبا في أفقها أسمح دين
فهذه الذكريات الجميلة تربط المؤمن بأكرم رباط، وتبعث في نفسه حب أسلافه الكرام، والحرص على اتباع آثارهم، والسير على منوالهم.
ثم إن الحاج إذا عاد من رحلة حجه حمل معه أغلى الذكريات، وأعزها على نفسه، فتظل نفسه متلهفة للعودة إلى تلك البقاع المباركة.
ورحم الله الإمام الصنعاني إذ يقول في قصيدته الطويلة في ذكرى الحج ومنافعه:
أيا عذبات البان من أيمن الحمى
رعى الله عيشاً في رباك قطعناه
سرقناه من شرخ الشباب وروقه
فلما سرقناه الصفا منه سرقناه
وعادت جيوش البين يقدمها القطا
فبد شملاً في الحجاز نظمناه
ونحن لجيران المحصب جيرة
نوفي لهم عهد الوداد ونرعاه
فهاتيك أيام الحياة وغيرها
ممات فيا ليت النوى ما شهدناه
فيا ليت عنا أغمض البين طرفه
ويا ليت وقتاً للفراق فقدناه
وترجع أيام المحصب من منى
ويبدو ثراه للعيون وحصباه
وتسرح فيه العيس بين ثمامه
وتستنشق الأرواح نشر خزاماه
نحن إلى تلك الربوع تشوقًا
فيها لنا عهد وعقد عقدناه
وربٍّ برانا ما نسينا عهودكم
وما كان من ربع سواكم سلوناه
في ربعهم لله بيت مبارك
إليه قلوب الخلق تهوي وتهواه
يطوف به الجاني فيغفر ذنبه
ويسقط عنه جرمه وخطاياه
فكم لذة كم فرحة لطوافه
فلله ما أحلى الطواف وأهناه
نطوف كأنا في الجنان وطيبه
ولا هم لا غم فذاك نفيناه
فيا شوقنا نحو الطواف وطيبه
فذلك شوق لا يحاط بمعناه
فمن لم يذقه لم يذق قط لذة
فذقه تذق يا صاح ما قد أُذِقْناه
…إلى آخر ما قاله في قصيدته الطويلة الرائعة.
أيها الحاج الكريم، أسأل الله أن يجعل حجك مبروراً وسعيك مشكوراً، وذنبك مغفوراً، وأن يعيد علينا وعليك وعلى أمة الإسلام من بركات الحج.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

شكرلك
خليجية
يسلمو
والله يجزيك الخير
:0153:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الريح خليجية
شكرلك

خليجية

الامل والتفاؤل ينيران الحياه 2024.

خليجية

<FONT size=4><FONT color=#620170><FONT face=Arial>

التفاؤل

خليجية

المؤمنه دائمًا تشتاق للخير والسعادة ويحصل ذلك بحسن الظن بالله
ومن تمام الصحة والعافية أن تكون متفائله ومتعلقًه بالرجاء والأمل في الله.
وأول خطوة في الطريق للنجاح
الامل
الذي هو راحة لنفس ولو لأمد محدود حتى ولو وقع البلاء فستكوني قد عشتي لحظات

الأمل والسعادة

والمتفائله أهدأ نفسًا وأعصابًا وأكثر ثباتًا عند الحوادث والنوازل

وأقرب لسعادة والصحة وأكثر إنتاجًا كما أنه يضفي على من حوله روح البشر والبهجة.

خليجية

إذن لابد من بث وغرس روح التفاؤل لكي تبعث الرضا والطمأنينة والثقة في النفس.
غاليتي كوني متفائله لتحيا حياةً سويةً مليئة بالصحة والنشاط وإياك والتشاؤم
أو اليأس لأن هذا أمر مذموم في القرآن الكريم بل ويصف أصحاب هذه الصفة بالكفر

قال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللهِ
إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
(الزمر: 53)

وقال ايضا : ( إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ )
(يوسف: 87)

وقال صلى الله عليه وسلم :
" لا عدوى ولا طيره ، ويعجبني الفأل الصالح ، والفأل الصالح : الكلمة الحسنة "
خلاصة الدرجة: صحيح
خليجية

غاليتي ولك في رسول الله اسوة حسنه كما جاء في قوله تعالى
{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا }

في عام الحزن ولما توالت الأحداث عاصفة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
من فقد الأحبة وتعاظم مشاق الدعوة أنزلالله تعالى عليه
سورة يوسف رحمة و تخفيفاً لآلامه و لتشد من أزره وعزمه

فقال تعالى في محكم تنزيله{ وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ }
ولا تيأسوا من روح الله أي لا تقنطوا من فرج الله.
وجاء في كتب التفسير قاله ابن زيد، يريد :
أن المؤمن يرجو فرج الله والكافر يقنط في الشدة

وقال قتادة والضحاك : من رحمة الله
( إنه لا يأس من روح الله إلا القوم الكافرون )

دليل على أن القنوط من الكبائر، وهو اليأس.

<DIV align=center>فهل من بصيص ليعيد روح التفاؤل ويبقى الامل نور للحياه <B>ويبقى الامل جنة للسعادة BDIV

* الأمل والتفاؤل قوّة
* واليأس والتشاؤم ضعف

* الأمل والتفاؤل حياة
الأمل هو الطريق الطويل المغمور بالطموح المستقبلي عند الانسان
الأمل هو الضوء الذي تراه عندما يستغرق الجميع في الظلام
وهو الابتسامة التي ترتسم على وجهك عندما تتساقط دموعك

خليجية
وفي الحقيقة
فانّ الأمل يعدّ أمراً طبيعيّاً بالنسبة الى الإنسانالمؤمن، فهو يرى أنّ
السماوات والأرض مطويّة بيد الله تعالى، وقائمة بإذنه، وما من شيء

إلاّ ويسبّح بحمده و يخضع لملكوته .
وهذا هو السبب الواقعيّ للأمل فالامل والاستعانة والثقة بالله
هي الطرق الصحيحة والمختصرة الى التفاؤل
الأمل هو الزاد في طريق العمل هو المؤنس والحبيب في زمن الغربه
الامل هو ثقتنا بأنفسنا وقدراتنا اللامحدوده
الأمل تلك النافذه الصغيرة التي مهما صغر حجمها إلا أنها تفتح آفاقا واسعة في الحياة
هو النافذة التي من خلالها يدخل إليها نور التفاؤل ليضئ لنا
الدروب المعتمة التي قد تخلفها نوائب الدهر
الأمل هو تاج لكل مترقب
الأمل هو نهر رقراق يشق فيافي الدهر ليصل بنبعه السلسبيل
ويصب في سويداء قلوبنا فيغدق عليها التفاؤل
أعلل النفس بالآمال ارقبها ………. ماأضيق العيش لولا فسحةالأمل

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية