تخطى إلى المحتوى

أسباب هروب من سرير الزوجية 2024.

  • بواسطة
——————————————————————————–

وفقا لتقرير نشر مؤخرا في المجلة الأمريكية الطبية تبين أن 24 مليون سيدة على الأقل في الولايات المتحدة فقط تعاني من تراجع الرغبة الجنسية. فما الأسباب التي تدفع للهروب من سرير الزوجية.

يقول خبراء العلاقات الجنسية من جامعة شيكاغو بأن الشهوة الجنسية تبدأ بالتراجع غالبا عند النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين الثلاثين و الأربعين، أي قبل بلوغ سن انقطاع الدورة الشهرية.

ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى فقدان الرغبة الجنسية:

• التقدم في العمر. بسبب تراجع مستوى هرمون الاستروجين.
• انخفاض نشاط الغدة الدرقية،
• استعمال وسائل منع الحمل عن طريق الفم.
• استعمل أدوية أخرى مثل أدوية ضغط الدم.
• قلة النوم والشعور بالإرهاق والإجهاد من العناية بالأطفال خصوصا للنساء اللاتي يلدن في سن متأخرة.

ومن الأسباب الاجتماعية التي تؤثر على الرغبة الجنسية، خروج للعمل، مما زاد من الضغوط عليها خارج وداخل المنزل، وعدم قدرتها على تلبية جميع متطلبات عائلتها ومن ضمنها واجبها الزوجي. كذلك طول فترة الزواج تجعل العملية الجنسية روتين أخر في الحياة، بحيث يفقد الجنس متعته.

وينصح خبراء العلاقات الجنسية، بأن يقوم الزوجان بأخذ إجازة من نمط الحياة السريعة، والتوقف لمناقشة حياتهم الجنسية في جو رومانسي بعيد عن الأطفال والمنزل والعمل. ومحاولة التوصل إلى اتفاق يعيد للعلاقة وهجها. فلا التقدم في العمر، ولا كل الدواء ولا كل مشاغل الحياة تستطيع إيقاف زوجان عزما على إحياء حياتهما الجنسية.

نصائح سريعة:
• جددي شكلك وخزانة ثيابك.
• ادخلي نشاطات جديدة على حياتكما.
• خذي إجازة من العمل وتفرغي لزوجك.
• قومي بعمل التمارين الرياضية والتقيد بحمية غذائية مقوية ومعززة للمزاج للتخلص من مشاعر الإحباط.
• أرسلي الأطفال إلى مخيم صيفي أو لزيارة بعض الأقارب واقض إجازة برفقة زوجك.
• أضيفي الشمع والبخور المعطر لوجبات العشاء، وطقوس الاستحمام.
• أضيفي مأكولات تعزز الرغبة الجنسية، حتى لو لم تقم بدورها يكفي وجودها للشعور بجو حميم.
• اكتشفي عالم الكريمات الملينة والألعاب والأوضاع الجنسية المثيرة.

خليجية
ام عزوزي

الله يعافيك ياعمري انتي

لاتحرمينا من طلتك الحلووووة

مشكوره خيتوووو
ماااااااصرتي
العفو ياالغلا

نورتي صفحتي

ياقلبي

لاعدمنااااك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.