تخطى إلى المحتوى

على شاطئ البحر 2024.

  • بواسطة
هنا كنت اجلس على شاطىء البحر حينما الامواج تتلاعب جذبتني بعمق وغاب عقلي معها قد خطر على بالي حينها

وسئلت نفسي ايا ترى من الممكن بقدر عمق البحر يملك قلبي حب وحنين بلونه الازرق الصافي سحرني تخيلت حينها بانه عبره الى قلب ابيض لا يملك سوى الصفاء والطيبه طول ومده وسنين كررت نفسي حائره شعرت من خلال ايماني بالرب الكريم بروح نظيفه مزدهره مليئه بالحب اتجاه كل ما في الوجود وكاني طفله تخلق لا تدري الى اين السبيل كان احساسي حينها اروع من الخيال كم احبت نفسي وتمنيت البقاء وعدم الغاء ما املك بلحظه بدون استثناء نظرت عيوني الى السماء تلتقي معها احلى لقاء اخذتني بعذوبيتها تناديني لا تقلقي يا فتاة ها هو الرب يحميكي اليكي استجاب الدعاء

في البحر..

تأملت الطيبة والعطاء..

في البحر..

عرفت ماهو الصبر..

كلمات في قمة الروعه|…

حروف تتلا لا في سماء العطاء والابداع…

موضوع ليس له مثيل||~

يسلمو
مشكورة
تشكراتي لكل من نورت موضوعي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.