هذا أنا 2024.

هذا أنا
عمري ورق
حلمي ورق
طفلٌ صغير في جحيم الموج
حاصره الغرق
ضوءٌ طريد في عيون الأفق
يطويه الشفق
نجم أضاء الكون يوماً وأحترق!

#فاروق_جويدة

مشكووووره
انتي لك الشكر لمرورك الكريم وتشجيعك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.