تخطى إلى المحتوى

ماذا لو تعاملنا مع القران مثلما نتعامل مع هواتفنا 2024.

  • بواسطة
قَالَ رَسُولُ الَّهِ صَلَّى الَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ الَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ الَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ

هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟

ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب… في حقائبنا وجيوبنا؟؟

ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟

ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟

ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟

ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟

ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟

ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟

ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟

هذا امر يجعلك تتسائل.أين هو مصحفي!!؟؟

وايضا…على عكس هاتفك…لا داعي لأن تخاف على قرآنك من الإنقطاع

توقف للحظة وفكر………..ماهي أولوياتك؟؟

وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله

__________________

اين تقيمكم اخواتي
topic gamed w 3agebny 2wi 2wi barak allah feky
مشكوره

تسلمين غلاتي …..

بارك الله فيك عزيزتي ذات الرداء الوردي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.