سجين ظلام بقلمي رعب 2024.

السلام عليكم
اليوم جيتلكم رواية باسم سجين ظلام
وان شاء الله تعجبكم

هي رواية اجتماعية / رعب / رومانسية

—————-

الشخصيات

حياة – 17 سنة

جميلة و ناعمة شعرها اسود و طويل عيونها عسلية من عائلة متواضعة ، تعشق المغامرات

*****************

سناء – 17 سنة

جميلة شعرها اصفر و قصير رطب و خفيف وعيونها زرقاء – من عائلة فاحشة الثراء هادئة و فكاهية جدآآ تحب المزاح و تكره المسؤولية والقيود

**********

سفيان – 20 سنة

اسمر وسيم ، يحب المزاح و الفكااهة

***********

عادل – 18 سنة

شاب وسيم ، غامض ، كتوووم

*******

عبد الرحمن

27 سنة متزوج ، موظف عادي ، ويهتم باخته الصغيرة حياة

باقي الشخصيات ان شاء الله تتعرفو عليهم في الرواية

****************************** *

السـماء صافيـة والعصافير تغرد و ترقض على احلى الالحان ، جو يأسر القلــوب ، وانظار سـناء تائهة في الفضــاء ،

قامت الحسنـاء ماسكة مجلــة نسائية ، اتجهت الى غرفتها واستلقت على سريرها تقرأ الاخبار المنوعــة والتفاهـات ،

كاد الملــل يقتلـها ، نزلت الى الحديــقة و بقيت تتأمل الجو بصمــت . تقدمت الخادمة من سناء وقالت – اتت صديقتك يا آنسة

وهي تنتظر خارجا

سناء – هياا بســرعة ادخليــها من فضلك .

فرحت سناء لانها تخلصت اخيرا من الوحـدة التي ملات حياتها .

حياة – صباح الانواار يا قمـر

سناء – يا صباح الفل ، تفضلي ، كنت في انتظاركـ

حياة – غسلت الاوانـي و حضرت الطعام لاخي ، تعرفين زوجته عاملة ،

سناء – لابأس ، والان ماذا نفعل ؟؟

حياة – طبعاآ سنخرج ،

سناء – الى اين ؟؟

حياة – الى النهايــة ومابعدها هههه ، الى حيت يشاء القدر ، هيــا كفاك كسلا .

خرجت الفتاتان سويا تتجولان في شوارع المدينة الى وصلتا الى طريق مسدود ، في جانبه بيت قديــم هش البناء ،

صاحت حياة – سناء لنجعل هذا البيت مكاننا السري ، مااريك ؟

سناء – الم تجدي غير هذا البيت العتيق ؟ هيا بنا هيــا ..

حياة – سادخل ، تعالي معي هيا

سناء – ستدخلين ؟ اجننت ؟؟؟ هيــا كفاك مزاحا ، تاخر الوقت .

شدت حياة ضديقتها من ذرعها و ادخلتها الى البيت المهجور ، تفاجأت الفتاتان بمنظره من الداخل ، كان البيت نظيفا جدآ واتاته زجاجي

و جدرانه لامعة

حياة – وااااااو ماهذاا ؟؟

سناء – حقيقة هذا يستحق الثناء ، ماهدا البيت الجميـل ، حتى انه يضاهي بيتنا جمالا

حياة -لا تبالغي ، هههه

وفجأة انغلق الباب ، وسمعت الفتاتان صوت وقع اقدام ، كاد يغمى على سناء ، اما حياة فكانت متلهفة لترى من القادم .

ظهر شاب وسيم ، اطمأنت الفتاتان و تنفستا الصعداء .

الفتى – ماذا تفعلان هنــا ؟ ومن انتماا ؟؟

اذا لقيت ردود راح أكمل رواية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.