السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بينما انا نائم وفى مراحل النوم العميق كنت احلم حلم غريب
احكيه ليكم
احكيه ليكم
بينما انا خارج من منزلى فى صباح يوماٌ جديد والشمس تعلو فى السماء فوجدت الشارع خالى نهائياٌ من البشر فكان منظر عجيب بالنسبه لى لا يوجد بشر والمحلات مغلقه والشارع خالى فأصابنى هذا الامر بالدهشه ولكن كل هذا لم يكون الا شىءعادى بالنسبه لما حدث بعد ذلك
فبينما انا واقف فى دهشتى اذ بى اجد حمار يأتى من اول الطريق ليس معه احد ماراٌ بى فبينما انا انظر اليه اذ بهى فجأه التفتا اللى وقال السلام عليكم ثم التفتا واكمل طريقه فأحدث هذا زلزال داخلى استفز جميع مشاعرى
واستيقظت من نومى وانا اتذكر حلمى جيدا ولم ولم تفارقنى حاله الاستفزاز وبقى عقلى فى حاله تفكير مشغول يفتش بداخله ما معنى ذلك
ثم اندرجت فى حياتى استعداداُ للخروج الى العمل وما رأيته فى يومى كان اكثر دهشه فلقد وجدت رؤوس الحيوانات على اجساد البشر وقد انتشرت فى كل مكان فى طريقى الى العمل اجد اناساٌ من جنس البشر لا يستحقون حمل وصف البشر فتجد فى طريقك من يغتصب طريقك وتجد فى طريقك فوضه عارمه وتجد فى طريقك حقوق ضائعه اداب منتهكه وسلوكيات ضائعه
فالمنظر العام لشارعنا ليس فيه اى شىء من مظاهر الاسلام فلا تجد احد يحترم حق الاخر ولا تجد احد يرحم الاخر فكل اداب الطرق منتهكه كل مظاهر الادميه والتحضر ضائعه
وصلت الى عملى فوجدت انه صوره اخرى من غابه الطريق فالعرف السائد فيها اصبح معاملات الغابه الرشوه والنفاق والكذب استحلال الحرام هو قانون هذه الغابه فاسترجعت فى نفسى ذلك الحمار فوجدت ان الحمار قد التزما يأداب الطريق والقى التحيه فعملت ان الواقع يستحق الدهشه اكثر كثيرا من الحلم
فالواقع هو ان رؤوس الحيوانات على اجساد البشر بل ان الحيوانات تخجل مما فعل البشر
فبينما انا واقف فى دهشتى اذ بى اجد حمار يأتى من اول الطريق ليس معه احد ماراٌ بى فبينما انا انظر اليه اذ بهى فجأه التفتا اللى وقال السلام عليكم ثم التفتا واكمل طريقه فأحدث هذا زلزال داخلى استفز جميع مشاعرى
واستيقظت من نومى وانا اتذكر حلمى جيدا ولم ولم تفارقنى حاله الاستفزاز وبقى عقلى فى حاله تفكير مشغول يفتش بداخله ما معنى ذلك
ثم اندرجت فى حياتى استعداداُ للخروج الى العمل وما رأيته فى يومى كان اكثر دهشه فلقد وجدت رؤوس الحيوانات على اجساد البشر وقد انتشرت فى كل مكان فى طريقى الى العمل اجد اناساٌ من جنس البشر لا يستحقون حمل وصف البشر فتجد فى طريقك من يغتصب طريقك وتجد فى طريقك فوضه عارمه وتجد فى طريقك حقوق ضائعه اداب منتهكه وسلوكيات ضائعه
فالمنظر العام لشارعنا ليس فيه اى شىء من مظاهر الاسلام فلا تجد احد يحترم حق الاخر ولا تجد احد يرحم الاخر فكل اداب الطرق منتهكه كل مظاهر الادميه والتحضر ضائعه
وصلت الى عملى فوجدت انه صوره اخرى من غابه الطريق فالعرف السائد فيها اصبح معاملات الغابه الرشوه والنفاق والكذب استحلال الحرام هو قانون هذه الغابه فاسترجعت فى نفسى ذلك الحمار فوجدت ان الحمار قد التزما يأداب الطريق والقى التحيه فعملت ان الواقع يستحق الدهشه اكثر كثيرا من الحلم
فالواقع هو ان رؤوس الحيوانات على اجساد البشر بل ان الحيوانات تخجل مما فعل البشر
وحسبنا الله ونعمه الوكيل
ارجو التقييم بالميزان
ارجو التقييم بالميزان
يسلموا ياقلبي
يسلمو عسوله
يعطيك العافيه ,,