ثم أرادوا أن يمحى أثره (فارتفع شأنه) !!
ثم بيع ليكون مملوكا (فأصبح ملكا) !!
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه (فإزدادت) !!
( فﻼ تقلق من تدابير البشر فإرادة الله فوق إرادة الكل )
عندما كان يُوسف في السجن ،
كان يوسف اﻷحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين " ..
لكن الله أخرجَهم قبله !!
وظلّ هو – رغم كل مميزاته –
بعدهم في السجن بضعَ سنين !!
( اﻷول خرج ليُصبح خادماً ) ،
( والثاني خرج ليقتل ) ،
( ويوسف انتظر كثيراً ) !!
لكنه .. خرج ليصبح " عزيز مصر " ،
ليﻼقي والديه ، وليفرح حد اﻻكتفاء ..
إلى كل أحﻼمنا المتأخرة :
" تزيني أكثر ، فإن لكِ فآل يوسف "
إلى كلالرائعين
الذين
تتأخر
أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،
ﻻ بأس ..
دائماً ما يبقى إعﻼن المركز اﻷول ..
ﻷخر الحفل !!
إذا سبقك من هم معك ،
فأعرف أن ما ستحصل عليه ..
أكبر مما تتصور … !!
تأكد أن الله ﻻ ينسى ..
وأن الله ﻻ يضيع أجر المحسنين
" ( فكن منهم ) "
الصبر جميل
مشكوره ع الموضوع تسلمين 🙂 😉
وهذه الحياة ابتلاء وصبر وفرج