تخطى إلى المحتوى

أقرأسورة الفاتحة ــــــــــ صح. 2024.

سورة الفاتحة
من السور التى يحتاج إليها كل مسلم

من أجل صحة الصلاة

وهناك أخطــاء كثيرة نقع فيها عند قراءتنا لها

وقد أفرد العلماء كتبا فى مثل هذا الموضوع
,

وهذه بعضا من تلك الأخطاء ..
الغلط

مـد الألف الثانية في كلمة ( العالمين )

الصح

أن المد فيها طبيعي لا يتجاوز حركتين

الغلط

تكرار الراء في قوله تعالى –( الرحمن الرحيم ).

الصح
نطق الراء مشددة مع منع اللسان من تكرار الراء

الغلط

عدم إعطاء الكسرة حقها عند الكاف في قوله تعالى ( مالكِ)

وكذلك في الميم في قوله ( يومِ ).

الصح

إعطاء الكسرة حقها ومراعاتها عند النطق بها

الغلط

قلقلة الدال في قوله ( نعبد ) .
الصح

الدال في هذه الكلمة مضمومة قتنطق مضمومة لا مقلقلة

الغلط
عدم توضيح كسر همزة الوصل عند الابتداء بها ، في قوله تعالى
( اهدنا )

الصح

إعطاء الكسرة حقها ، عند الابتداء بهمزة الوصل

الغلط
نطق التاءمضمومة ( أنعمتُ )

الصح
نطقها مفتوحة (أنعمتَ) …….

الغلط
المبالغة في المد اللازم في قوله تعالى ( الضالين )

الصح
أن يكون المد ست حركات ، لا يزيد ولا ينقص.

الغلط

يسكن الباء في كلمة رب (رب العالمين )

الصح

أنها مكسورة( ربِِ) ….

العلط

يضم النون في كلمة الرحمنُ ( الرحمن الرحيم )

الصح
وهي مكسورة ( الرحمنِِِ)

الغلط

عدم تشديد الياء في كلمة ( إيَاك ) فيعطي معنى مختلف

الصح
تشديد الياء في الموضعين متعين ( إيًاك نعبد و إيًاك نستعين)

الغلط

ترك التفخيم فى الغين فى قوله : (غير المغضوب)

الصح

التفخيم في الغين في قوله ( غير المغضوب)

الغلط

يفخم التاء من كلمة ( المستقيم) و ينطقها طاء

الصح

إنها في أدنى مراتب التفخيم …..

ايضاً هنا إضافه من الشيخ السحيم عندما سئل عن ذلك فأجاب :
ومن الأخطاء الشائعة في قراءة الفاتحة أيضا :
تفخيم العين في ( العالمين ) . والعين مِن حُروف الاستفال .
قراءة ( نعبُدُ ) بإسكان الدال مع الوصل ، وهي مضمومة في حال الوصل .
عدم نُطق العين صحيحة في ( نعبد ) .
إبدال بعض الناس حرف القاف بالغين في ( المستقيم ) !
نُطق الضاد ظاء في ( ولا الضالين ) .
عدم المدّ في ( ولا الضالين ) .
عدم تشديد اللام في ( ولا الضالين ) .
ترقيق الضاد والمدّ في ( ولا الضالين ) .

ومن باب الفائدة ، فإن اللحن إما أن يكون جَلِيًّا ، وإما أن يكون خَفِيًّا .
واللحن الجليّ إذا غيّر المعنى في الفاتحة بطلت الصلاة ، مثل : ضمّ التاء في ( أنعمت) ، فإنه يُغيّر المعنى ، ويقلبه ! فلا تصحّ قراءة الفاتحة ، هذا إذا كان إماما أو مُنْفَرِدًا ، أما المأموم فهو تَبَع لإمامه .

والله تعالى أعلم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.