هذه بعض فوائد أعشاب البحر :
قد يستغرب البعض أن ينصحنا الماكروبيوتيك بتناول أعشاب البحر على الرغم من انها تعتبر دخيلة على مجتمعنا و بيئتنا المحلية. حيث اعتاد أجدادنا القدماء على تناول الأسماك بأنواعها من غير ذكر الاعشاب البحرية ، و لكن هل يقارن السابق (بكل ما فيه من بساطة وبيئة وحياة طبيعية) بالوقت الحالي من تلوث و أوساخ ومواد دخيلة على الطبيعة) . كانت الأمراض في السابق قليلة ولا تذكر وتعوض معادن وفيتامينات الأعشاب بمصادر أخرى غنية بهذة المواد, و عندما كانت الأعراض لا تتطلب ازالة سموم الجسم (نتيجة للأكل المتوازن الذي توفرة البيئة المحيطة من غير اضافات ولامواد حافظة ولا عمليات تصنيعية الخ…)، كما يحدث في الوقت الحالي فيجب تخليص هذا الجسم من المواد المتراكمة على مناطق حيوية في الجسم والذي يؤدي تراكمها الى الأمراض يكل أشكالها و أنواعها، ومن هنا أضاف لنا الماكروبيوتيك استخدام هذه الأعشاب لما تختص به من فعالية قصوى في التخلص من السموم التي نتجت بسبب سوء التغذية واستهلاك المواد الحيوانية بنسب هائلة و استهلاك الأحماض الدهنية المشبعة والأحادية التشبع و المواد الكيميائية الضارة التي دخلت أجسدنا عن طريق الأسمدة الكيماوية والمبيدات والمنكهات والمواد الحافظة..، ولا ننسى تأثير الترسبات الاشعاعية التي تسبب اضرار جسيمة يصعب التغلب عليها. إن كل نوع من الأعشاب لها تركيبة وتوزيعة مختلفة العناصر الغذائية والتي تعد بمثابة غذاء متكامل لعالم البحار بشكل عام، وجدير بالذكر أن الدم يحتوي على كمية من المعادن والعناصر الترسبية، وتحتوي الأعشاب البحرية عليها في أكثر من صورة قابلة للامتص من قبل الجسم وذلك لكون معادنها وعناصرها جزء متكامل مع انسجة الجسم , بل ان الأعشاب البحرية اجمالا تحتوي على أعلى قدروأوسع تشكيلة من المعادن مقارنة بأي مادة حية أخرى . فعندما تنمو عشبة البحر تحول المعادن الغير عضوية الموجودة في مياة البحر الى أملاح معدنية عضوية متحدة مع الأحماض الأمينية وهي الحالة الأمثل للانس كي يستفيد من هذه المعادن. تعتبر عشبة البحر مصدر مهم للمعادن النادرة الذي أصبحنا نفتقدها في خضارنا ومزروعاتنا نظرا لتطور أساليب الزراعة الحديثة (تستهلك التربة على مدار السنة مما يجعلها مجهدة ) لذا فهي تفتقر لعناصر نادرة ومهمه. فمثلا تحتوي عشبة " الدولسي" على 30 ضعف ما يحتوي الموز من البوتاسيوم، وعشبة " النوري" تنافس الجزر بما تحتويه من فيتامين أ وضعف ما تحتويه الحوم من البروتين. أما بالنسبة لسبب استيرادها من اليابان مع إن الماكوبيوتيك يأمر باستهلاك الأكل المحلي، فنحن نتحاشى الأعشاب المحلية بسبب التلوث وأيضا لاتخاذ الاجراءات والفحوصات الصحية الازمة قبل استخدامها. أهم خصائص وفوائد الأعشاب البحرية: –
منح الجسم ما يحتاجه من معادن و فيتامينات مهمة في عملية بناء الخلية الحية و بالتالي تكوين بناء متكامل و صحي. ضرورية في عملية التمثيل الغذائي في الجسم. تعكس عملية تصلب الشرايين. تساعد في تخفيض ضغط الدم. معادلة درجة الحموضة في الدم وذلك لأن تأثيرها قلوي. اذابة الدهون والسموم والرواسب الحيوانية المتراكمة، وله القدرة على تقليل الكولسترول بشكل فعال. تخلص الجسم من ترسبات الاشعاعات الذرية الخطرة. تساعد في مقاومة السرطان بكافة أنواعه ومعالجة الاورام الفيبرويدية ( وقد قيل ليس هناك التهاب لا يتعافى بالأعشاب البحرية). تلعب دور منظف ليمفاوي. تعالج ركود الكبد. فعالة في حالة الغدة الدرقية، والغد اليمفاوية الملتهبة. تجدد الرئة. تستخدم في حالة السعال المزمن المصاحب بعلامات الحرارة مثل البلغم الأصفر. مفيدة في الامراض الجلدية التي تظهر بأشكال عديدة. تنعم المناطق اليابسة والكتل في الجسم، وترطب الجفاف. تساعد على منح التوازن للجسم، فيعدل بترتيب الجسم و يعيده إلى الوزن المثالي. تشكل أعشاب البحر 5% من وجبة الماكروبيتيك. غنية بالألياف والكربوهيدرات والمعادن وخالية من الدهون
قد يستغرب البعض أن ينصحنا الماكروبيوتيك بتناول أعشاب البحر على الرغم من انها تعتبر دخيلة على مجتمعنا و بيئتنا المحلية. حيث اعتاد أجدادنا القدماء على تناول الأسماك بأنواعها من غير ذكر الاعشاب البحرية ، و لكن هل يقارن السابق (بكل ما فيه من بساطة وبيئة وحياة طبيعية) بالوقت الحالي من تلوث و أوساخ ومواد دخيلة على الطبيعة) . كانت الأمراض في السابق قليلة ولا تذكر وتعوض معادن وفيتامينات الأعشاب بمصادر أخرى غنية بهذة المواد, و عندما كانت الأعراض لا تتطلب ازالة سموم الجسم (نتيجة للأكل المتوازن الذي توفرة البيئة المحيطة من غير اضافات ولامواد حافظة ولا عمليات تصنيعية الخ…)، كما يحدث في الوقت الحالي فيجب تخليص هذا الجسم من المواد المتراكمة على مناطق حيوية في الجسم والذي يؤدي تراكمها الى الأمراض يكل أشكالها و أنواعها، ومن هنا أضاف لنا الماكروبيوتيك استخدام هذه الأعشاب لما تختص به من فعالية قصوى في التخلص من السموم التي نتجت بسبب سوء التغذية واستهلاك المواد الحيوانية بنسب هائلة و استهلاك الأحماض الدهنية المشبعة والأحادية التشبع و المواد الكيميائية الضارة التي دخلت أجسدنا عن طريق الأسمدة الكيماوية والمبيدات والمنكهات والمواد الحافظة..، ولا ننسى تأثير الترسبات الاشعاعية التي تسبب اضرار جسيمة يصعب التغلب عليها. إن كل نوع من الأعشاب لها تركيبة وتوزيعة مختلفة العناصر الغذائية والتي تعد بمثابة غذاء متكامل لعالم البحار بشكل عام، وجدير بالذكر أن الدم يحتوي على كمية من المعادن والعناصر الترسبية، وتحتوي الأعشاب البحرية عليها في أكثر من صورة قابلة للامتص من قبل الجسم وذلك لكون معادنها وعناصرها جزء متكامل مع انسجة الجسم , بل ان الأعشاب البحرية اجمالا تحتوي على أعلى قدروأوسع تشكيلة من المعادن مقارنة بأي مادة حية أخرى . فعندما تنمو عشبة البحر تحول المعادن الغير عضوية الموجودة في مياة البحر الى أملاح معدنية عضوية متحدة مع الأحماض الأمينية وهي الحالة الأمثل للانس كي يستفيد من هذه المعادن. تعتبر عشبة البحر مصدر مهم للمعادن النادرة الذي أصبحنا نفتقدها في خضارنا ومزروعاتنا نظرا لتطور أساليب الزراعة الحديثة (تستهلك التربة على مدار السنة مما يجعلها مجهدة ) لذا فهي تفتقر لعناصر نادرة ومهمه. فمثلا تحتوي عشبة " الدولسي" على 30 ضعف ما يحتوي الموز من البوتاسيوم، وعشبة " النوري" تنافس الجزر بما تحتويه من فيتامين أ وضعف ما تحتويه الحوم من البروتين. أما بالنسبة لسبب استيرادها من اليابان مع إن الماكوبيوتيك يأمر باستهلاك الأكل المحلي، فنحن نتحاشى الأعشاب المحلية بسبب التلوث وأيضا لاتخاذ الاجراءات والفحوصات الصحية الازمة قبل استخدامها. أهم خصائص وفوائد الأعشاب البحرية: –
منح الجسم ما يحتاجه من معادن و فيتامينات مهمة في عملية بناء الخلية الحية و بالتالي تكوين بناء متكامل و صحي. ضرورية في عملية التمثيل الغذائي في الجسم. تعكس عملية تصلب الشرايين. تساعد في تخفيض ضغط الدم. معادلة درجة الحموضة في الدم وذلك لأن تأثيرها قلوي. اذابة الدهون والسموم والرواسب الحيوانية المتراكمة، وله القدرة على تقليل الكولسترول بشكل فعال. تخلص الجسم من ترسبات الاشعاعات الذرية الخطرة. تساعد في مقاومة السرطان بكافة أنواعه ومعالجة الاورام الفيبرويدية ( وقد قيل ليس هناك التهاب لا يتعافى بالأعشاب البحرية). تلعب دور منظف ليمفاوي. تعالج ركود الكبد. فعالة في حالة الغدة الدرقية، والغد اليمفاوية الملتهبة. تجدد الرئة. تستخدم في حالة السعال المزمن المصاحب بعلامات الحرارة مثل البلغم الأصفر. مفيدة في الامراض الجلدية التي تظهر بأشكال عديدة. تنعم المناطق اليابسة والكتل في الجسم، وترطب الجفاف. تساعد على منح التوازن للجسم، فيعدل بترتيب الجسم و يعيده إلى الوزن المثالي. تشكل أعشاب البحر 5% من وجبة الماكروبيتيك. غنية بالألياف والكربوهيدرات والمعادن وخالية من الدهون
منقول
يعطيك العافيه
مشكورة يا عسل يعطيكِ العافية ..
نتظر منكِ المزيد ..
نتظر منكِ المزيد ..