أجر الإصلاح بين المتخاصمين:
* قال تعالى ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس )
* وقال عليه الصلاة والسلام ( ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟ قالوا
بلى: قال: صلاح ذات البين..فإن فساد ذات البين هي الحالقة ) أي تحلق الدين .
*أن يكون أجرك على الله .. ولن تستطيعي أن تتخيلي عظم هذا الأجر فالأمر مطلق مفتوح.
قال تعالى: (فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين)
فلتتسع الصدور للإصلاح بين الناس وإنها
لمهمة النفوس العظيمة التي تعمل بصمت وتحتسب الأجر.